مئة مليون يورو كلفة الاستغناء عن ريبيري
تتنافس أكبر أندية العالم لكرة القدم على شراء فرانك ريبيري اللاعب الدولي الفرنسي ونجم وسط نادي بايرن ميونيخ الألماني، مما أدى إلى ارتفاع سعره إلى أرقام خيالية.
وأكد "أولي هونيس" مدير نادي بايرن ميونيخ أن النادي يطلب 100 مليون يورو على الأقل لمنح الاستغناء للاعب الفرنسي.
وكانت صحف إنكليزية قد أكدت رغبة تشلسي في الحصول على خدمات ريبيري مع منحه 7.5 مليون يورو سنوياً، كما أن ريال مدريد الإسباني يعرض 46 مليون يورو لشراء اللاعب.
وقال هونيس لصحيفة "بيلد" الألمانية الصادرة اليوم السبت: "عندما أسمع أن لاعباً مثل كاكا البرازيلي يمكن بيعه مقابل 125 مليون يورو، فيجب أن أقول أن أقل سعر للنجم ريبيري سيكون 100 مليون يورو".
من جانبه أكد لوكاس بودولسكي مهاجم ألمانيا الشاب وزميل ريبري في الفريق البافاري أن اللاعب الفرنسي هو أفضل من لعب معه وأنه يستحق أعلى مبلغ بين لاعبي الكرة.
في الوقت نفسه نصح لوثر ماتيوس النجم الألماني السابق فريق بايرن ميونيخ بالاستغناء عن ريبيري مقابل 60 مليون يورو وشراء لاعبين على أعلى مستوى، فيما اعتبر يواكيم لوف المدير الفني لمنتخب ألمانيا هذه الصفقات مُبالغ فيها للغاية في ظل الأزمة المالية التي تعاني منها أكبر الأندية.
تتنافس أكبر أندية العالم لكرة القدم على شراء فرانك ريبيري اللاعب الدولي الفرنسي ونجم وسط نادي بايرن ميونيخ الألماني، مما أدى إلى ارتفاع سعره إلى أرقام خيالية.
وأكد "أولي هونيس" مدير نادي بايرن ميونيخ أن النادي يطلب 100 مليون يورو على الأقل لمنح الاستغناء للاعب الفرنسي.
وكانت صحف إنكليزية قد أكدت رغبة تشلسي في الحصول على خدمات ريبيري مع منحه 7.5 مليون يورو سنوياً، كما أن ريال مدريد الإسباني يعرض 46 مليون يورو لشراء اللاعب.
وقال هونيس لصحيفة "بيلد" الألمانية الصادرة اليوم السبت: "عندما أسمع أن لاعباً مثل كاكا البرازيلي يمكن بيعه مقابل 125 مليون يورو، فيجب أن أقول أن أقل سعر للنجم ريبيري سيكون 100 مليون يورو".
من جانبه أكد لوكاس بودولسكي مهاجم ألمانيا الشاب وزميل ريبري في الفريق البافاري أن اللاعب الفرنسي هو أفضل من لعب معه وأنه يستحق أعلى مبلغ بين لاعبي الكرة.
في الوقت نفسه نصح لوثر ماتيوس النجم الألماني السابق فريق بايرن ميونيخ بالاستغناء عن ريبيري مقابل 60 مليون يورو وشراء لاعبين على أعلى مستوى، فيما اعتبر يواكيم لوف المدير الفني لمنتخب ألمانيا هذه الصفقات مُبالغ فيها للغاية في ظل الأزمة المالية التي تعاني منها أكبر الأندية.